أختــــــــــــــــــــاهـ
أيتها المتلألئة في وسط ضوضاء هذا العالم الصاخب
أيتها المتميزة في خضم هذه الظلمات التي يركب بعضها بعضاً
_ تيـهـي دلالاً بالحجـــابْ .... نورٌ تجلّـى في الثيــابْ
_ سـورُ الكـراماتِ الذي .... يحميـكِ من شر الذئابْ
_ تيــهـي فخـاراً بالحجــابْ ..... واستفتـحي مليـونَ بـــابْ
_ نحـو العـلا نحو العــــــلا ..... لا تسمعـي صوت الغـرابْ
أختــــــــــــــــــــاهـ
لن اسرد لك شروط الحجاب الشرعي لانك تعرفينها وتحفظينها كما تحفظي اسمك
ولن اصوغ لك ادلة وجوب الحجاب لانك على علم بها وان لم تحفظيها
.................
اعلمــي أختــــــــــــاهـ .....
وثقـــــي بأن....
الحجاب الإسلامي .. يطبع على صاحبته
روح الصفاء
والنقاء
والطهر والعفاف
ويتجلى على هيئتها
قضية التميز الواضح
وأنها ترفض
أن تكون ( إمّـعــــــــة )
بل هو في الحقيقة يضفي عليها سمة الجمال السماوي ،
ومع الجمال وقار يتلألأ لمن كان له عينين يبصر بهما ..!!
هل تعلمين لم أنا محجبة؟؟
لاني حرة:سابقا كانت النساء الاحراء يلبسن الحجاب بينما الاماء لا يلبسنه,وكذلك لان التبرج من سمات الجاهليه,قال تعالى ((ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى))ولا ارضى ان أكون متخلفة
لاني غالية:نعم غالية,فهل رأيت ذهبا معروضا في الشارع بلا حارس وغطاء يحميه, ثم اني اغلى من أن أكون ضوءا اخضرا للقاصي والداني ,هذا يسرق مني نظرة والاخر لمسة والثالث ضحكة’فأنا اغلى من ذلك بكثير
لأني أحترم نفسي :وأرى نفسي كبيرة وعظيمة أما نفسي ولا يصح أن أنزل سوق المنافسة في الانوثة حتى احصل في الاخر على نظرة شهوانية وكلمة غزل رخيصة وعرض صداقة لا اساس له ,بالاضافة الى سخط من الله تعالى
لاني أخاف على اخوتي في الله,,اعني اخوتي الذكور,لان الله تعالى امرهم بقوله تعالى((وقل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم)) ولا أرضى لنفسي أن أكون سببا لفتنته
والشيء الاهم أني ان لم أتأدب مع الله فوق الارض وألبسه بإرادتي فسألبسه رغما عني في كفني..ثم فكري بعقلك إذا كان الله أمر بأن تكفن المرأة بحجابها بعد وفاتها وقد رفع عنها التكليف,فكيف ونحن بكامل قوانا العقلية والجسدية
اختي اخاف عليك من قول الله تعالى((لهم قلوب لا يفقهون بها ، ولهم أعين لا يبصرون بها ، ولهم آذان لا يسمعون بها))
أيتها المتلألئة في وسط ضوضاء هذا العالم الصاخب
أيتها المتميزة في خضم هذه الظلمات التي يركب بعضها بعضاً
_ تيـهـي دلالاً بالحجـــابْ .... نورٌ تجلّـى في الثيــابْ
_ سـورُ الكـراماتِ الذي .... يحميـكِ من شر الذئابْ
_ تيــهـي فخـاراً بالحجــابْ ..... واستفتـحي مليـونَ بـــابْ
_ نحـو العـلا نحو العــــــلا ..... لا تسمعـي صوت الغـرابْ
أختــــــــــــــــــــاهـ
لن اسرد لك شروط الحجاب الشرعي لانك تعرفينها وتحفظينها كما تحفظي اسمك
ولن اصوغ لك ادلة وجوب الحجاب لانك على علم بها وان لم تحفظيها
.................
اعلمــي أختــــــــــــاهـ .....
وثقـــــي بأن....
الحجاب الإسلامي .. يطبع على صاحبته
روح الصفاء
والنقاء
والطهر والعفاف
ويتجلى على هيئتها
قضية التميز الواضح
وأنها ترفض
أن تكون ( إمّـعــــــــة )
بل هو في الحقيقة يضفي عليها سمة الجمال السماوي ،
ومع الجمال وقار يتلألأ لمن كان له عينين يبصر بهما ..!!
هل تعلمين لم أنا محجبة؟؟
لاني حرة:سابقا كانت النساء الاحراء يلبسن الحجاب بينما الاماء لا يلبسنه,وكذلك لان التبرج من سمات الجاهليه,قال تعالى ((ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى))ولا ارضى ان أكون متخلفة
لاني غالية:نعم غالية,فهل رأيت ذهبا معروضا في الشارع بلا حارس وغطاء يحميه, ثم اني اغلى من أن أكون ضوءا اخضرا للقاصي والداني ,هذا يسرق مني نظرة والاخر لمسة والثالث ضحكة’فأنا اغلى من ذلك بكثير
لأني أحترم نفسي :وأرى نفسي كبيرة وعظيمة أما نفسي ولا يصح أن أنزل سوق المنافسة في الانوثة حتى احصل في الاخر على نظرة شهوانية وكلمة غزل رخيصة وعرض صداقة لا اساس له ,بالاضافة الى سخط من الله تعالى
لاني أخاف على اخوتي في الله,,اعني اخوتي الذكور,لان الله تعالى امرهم بقوله تعالى((وقل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم)) ولا أرضى لنفسي أن أكون سببا لفتنته
والشيء الاهم أني ان لم أتأدب مع الله فوق الارض وألبسه بإرادتي فسألبسه رغما عني في كفني..ثم فكري بعقلك إذا كان الله أمر بأن تكفن المرأة بحجابها بعد وفاتها وقد رفع عنها التكليف,فكيف ونحن بكامل قوانا العقلية والجسدية
اختي اخاف عليك من قول الله تعالى((لهم قلوب لا يفقهون بها ، ولهم أعين لا يبصرون بها ، ولهم آذان لا يسمعون بها))