أراد ناظر أحد المدارس الهندية فى ولاية تاميل نادو الهندية, أن يثبت للعالم أجمع أن عصر البيضة والحجر والجالا جالا لم ينته ,
وأنه بإمكان الهنود إحياء هذه العصور من خلال القدرات الخاصة التى يمتلكونها دون الالتفات إلى المخاطر التي قد يتعرض لها طلبة المدرسة على المدى البعيد.
بدأ العرض عندما استلقى الطلاب على بطونهم في فناء المدرسة ومدوا أيديهم للأمام ليمر عليها سائق بدراجته البخارية , كما استلقت إحدى الطالبات على الأرض ووضعوا على صدرها لوحاً من الخشب, ومرت نفس الدراجة على صدرها, إلا أن العرض انتهى بدون سماع كلمة "سلام مربع للجدعان".
ويقول الناظر إن هذا الحدث, الذي لاقى انتقادات واسعة من ناشطي حقوق الطفل, تم بموافقة أولياء الأمور والمدرسين.