يا من بكَ عرشُ الجمال يكالْ
وأسرت في خير الحشود رجالْ
إني اقدر في العيون جمالها
حين أرى من كحلها أهوالْ
للكحل في عين المليحة مكمنٌ
للعز والأمجاد و الإجلالْ
إن سواد الكحل يعطي منظرٌ
في العين يجعل سحرها قتّالْ
يحوي كنورا في العيون وكلما
وسع تراما حسنه أميالْ
يا سيد الأنظار صار لعينك
سحرٌ و أضحت مضرب الأمثالْ
أنت الجمال الأول والآخر
أنت الذي تزهو بك الأحوالْ
يا كاحل الطرف الخجول قهرتنا
مثل الخدم صرنا لك عمالْ
صرنا لعينك حين تنظر مشهداً
حين ترى نأتي لك إقبالْ
نحتاج منك تبسمٌ ونظرةٌ
نحتاج حتى للعبوس جمالْ
أنظر إلينا حين ننظر إننا
نراك سمحٌ تكره الإذلالْ
اسقي العطاشه إن عينك منهلٌ
تشفي عليلاً دونما أمصالْ
ارسم وبين للعيون ملامحٌ
إن المكاحل للجمال كمالْ
ارسم ودقق إن رسمك منظرٌ
يحيي شعوراً في النهى آمالْ
آن لعينك أن تكون منارةً
للحب حقلٌ مرتعٌ وخيالْ
عينٌ بهَا الوجه الجميل تكحل
صار كما البدر الذي يختالْ
إن جمال العين في العرب له
وزنٌ يضاهي في الجمال جبالْ
إن جمالك في الرجال مؤثرٌ
نال من الكهل العجوز منالْ
زد من جمالك في العيون وعدها
للغزو أقبل لا تهاب نزالْ
أنظر وحدق في العيون وشدّها
ارمي سهامك لا تهاب محالْ
الطعن من نصل العدو منيةٌ
لاكن من عين الحبيب وصالْ
وأسرت في خير الحشود رجالْ
إني اقدر في العيون جمالها
حين أرى من كحلها أهوالْ
للكحل في عين المليحة مكمنٌ
للعز والأمجاد و الإجلالْ
إن سواد الكحل يعطي منظرٌ
في العين يجعل سحرها قتّالْ
يحوي كنورا في العيون وكلما
وسع تراما حسنه أميالْ
يا سيد الأنظار صار لعينك
سحرٌ و أضحت مضرب الأمثالْ
أنت الجمال الأول والآخر
أنت الذي تزهو بك الأحوالْ
يا كاحل الطرف الخجول قهرتنا
مثل الخدم صرنا لك عمالْ
صرنا لعينك حين تنظر مشهداً
حين ترى نأتي لك إقبالْ
نحتاج منك تبسمٌ ونظرةٌ
نحتاج حتى للعبوس جمالْ
أنظر إلينا حين ننظر إننا
نراك سمحٌ تكره الإذلالْ
اسقي العطاشه إن عينك منهلٌ
تشفي عليلاً دونما أمصالْ
ارسم وبين للعيون ملامحٌ
إن المكاحل للجمال كمالْ
ارسم ودقق إن رسمك منظرٌ
يحيي شعوراً في النهى آمالْ
آن لعينك أن تكون منارةً
للحب حقلٌ مرتعٌ وخيالْ
عينٌ بهَا الوجه الجميل تكحل
صار كما البدر الذي يختالْ
إن جمال العين في العرب له
وزنٌ يضاهي في الجمال جبالْ
إن جمالك في الرجال مؤثرٌ
نال من الكهل العجوز منالْ
زد من جمالك في العيون وعدها
للغزو أقبل لا تهاب نزالْ
أنظر وحدق في العيون وشدّها
ارمي سهامك لا تهاب محالْ
الطعن من نصل العدو منيةٌ
لاكن من عين الحبيب وصالْ