تكوين شخصية طفلك؟
أطفالنا هم أمل و مستقبل الأمة وبقدر
ما كان نموهم
وترعرعهم وتربيتهم سليمة بقدر ما كان مستقبل الأمة مشرقا ومشرفا
.
فسلوكنا مع أطفالنا وطريقة معاملتهم هما اللذان يحدان مستقبلهم ، فكلما كان
سلوكنا مع الطفل صحيحا نشأ الطفل سليما من غير عقد نفسية ، يثق في نفسه وفي قدراته
ويثق فيمن حوله وكان إيجابيا في تعامله مع مجتمعه .
هناك أسس يجب على
الوالدين التقيد بها لتساعد الطفل على تكوين تلك الصورة الإيجابية عن نفسه
:
1- الرعاية والاهتمام من الوالدين الغير مبالغ فيهما والشعور بالمسؤولية
وتلبية حاجات الطفل الأساسية كالغذاء السليم ، الملبس النظيف ، التعليم الجيد
والرعاية الصحية الصحية ومتابعته .
2- إعطاء الطفل الفرصة للقيام بالأعمال
الناجحة والتشجيع المستمر وإشعاره بسعادتنا لنجاحه بالقيام بها ولنحذر من تكليفه
بمهام صعبة تفوق عمره العقلي والزمني و إلا شعر بالعجز وفقد الثقة في نفسه
.
3- مراعاة حالة الطفل النفسية وشعوره والتغيرات التي تفرزها مثل القلق،
عدم التكيف ، والشعور بالعجز ومحاولة علاج ذلك بالتهدئة وزرع الثقة في نفوسهم
وإشعارهم بالحب والحنان والرعاية و إلا سوف تتحول إلى مشكلات نفسية تؤثر على سلوك
الطفل كأن يصبح عدوانيا أو منطويا .
4- البحث عن نقاط القوة في الطفل
وتعزيزها وتشجيعها وتنميتها وإرشاده إلى نقاط الضعف وكيفية التغلب عليها كالغضب
السريع والخجل .
5- الاهتمام بهوايات الطفل وأنشطته وميوله وتوجيهها
وتشجيعها كالقراءة والكتابة وجمع الطوابع ، ممارسة الرياضة بأنواعها
أطفالنا هم أمل و مستقبل الأمة وبقدر
ما كان نموهم
وترعرعهم وتربيتهم سليمة بقدر ما كان مستقبل الأمة مشرقا ومشرفا
.
فسلوكنا مع أطفالنا وطريقة معاملتهم هما اللذان يحدان مستقبلهم ، فكلما كان
سلوكنا مع الطفل صحيحا نشأ الطفل سليما من غير عقد نفسية ، يثق في نفسه وفي قدراته
ويثق فيمن حوله وكان إيجابيا في تعامله مع مجتمعه .
هناك أسس يجب على
الوالدين التقيد بها لتساعد الطفل على تكوين تلك الصورة الإيجابية عن نفسه
:
1- الرعاية والاهتمام من الوالدين الغير مبالغ فيهما والشعور بالمسؤولية
وتلبية حاجات الطفل الأساسية كالغذاء السليم ، الملبس النظيف ، التعليم الجيد
والرعاية الصحية الصحية ومتابعته .
2- إعطاء الطفل الفرصة للقيام بالأعمال
الناجحة والتشجيع المستمر وإشعاره بسعادتنا لنجاحه بالقيام بها ولنحذر من تكليفه
بمهام صعبة تفوق عمره العقلي والزمني و إلا شعر بالعجز وفقد الثقة في نفسه
.
3- مراعاة حالة الطفل النفسية وشعوره والتغيرات التي تفرزها مثل القلق،
عدم التكيف ، والشعور بالعجز ومحاولة علاج ذلك بالتهدئة وزرع الثقة في نفوسهم
وإشعارهم بالحب والحنان والرعاية و إلا سوف تتحول إلى مشكلات نفسية تؤثر على سلوك
الطفل كأن يصبح عدوانيا أو منطويا .
4- البحث عن نقاط القوة في الطفل
وتعزيزها وتشجيعها وتنميتها وإرشاده إلى نقاط الضعف وكيفية التغلب عليها كالغضب
السريع والخجل .
5- الاهتمام بهوايات الطفل وأنشطته وميوله وتوجيهها
وتشجيعها كالقراءة والكتابة وجمع الطوابع ، ممارسة الرياضة بأنواعها