شكى الأعمش لأحد أصحابه وحشة حلت بينه وبين زوجته وسأله أن يسوي بينهما.
فدخل اليها فقال ياأم محمد ان ابا محمد شيخ فاضل جليل فلا يزهدنك فيه عمش عينيه ودقة ساقيه وبخر فيه ونتن ابطيه.....
فقال الاعمش قم قبحك الله فقد أريتها من عيوبي مالم تكن تعرف
وقف سائل على باب. فقالوا يفتح الله عليك
قال كسرة خبز
قالوا مانقدر عليها
قال فقليل من بر أو شعير
قالوا لا نقدر عليه
قال فقطعة دهن أو قليل زيت أو لبن
قالوا لا نجده
قال فشربة ماء
قالوا وليس عندنا ماء
قال فما جلوسكم هاهنا قوموا فاسألوا فأنتم أحق مني بالسؤال
ألح سائل على اعرابي ان يعطيه حاجة لوجه الله
فقال الاعرابي والله ليس عندي ماأعطيه للغير فالذي عندي أنا اولى به من الناس.
فقال السائل أين الذين كانوا يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة
قال ذهبوا مع الذين لايسألون الناس الحافا
سُئل اعرابي: هل لك في الزواج؟
قال لو استطعت أن أطلق نفسي لطلقتها
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج الفارسي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين
و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفي
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك
كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة
قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع
قال لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد
ترقبوا الأجزاء القادمة
فدخل اليها فقال ياأم محمد ان ابا محمد شيخ فاضل جليل فلا يزهدنك فيه عمش عينيه ودقة ساقيه وبخر فيه ونتن ابطيه.....
فقال الاعمش قم قبحك الله فقد أريتها من عيوبي مالم تكن تعرف
وقف سائل على باب. فقالوا يفتح الله عليك
قال كسرة خبز
قالوا مانقدر عليها
قال فقليل من بر أو شعير
قالوا لا نقدر عليه
قال فقطعة دهن أو قليل زيت أو لبن
قالوا لا نجده
قال فشربة ماء
قالوا وليس عندنا ماء
قال فما جلوسكم هاهنا قوموا فاسألوا فأنتم أحق مني بالسؤال
ألح سائل على اعرابي ان يعطيه حاجة لوجه الله
فقال الاعرابي والله ليس عندي ماأعطيه للغير فالذي عندي أنا اولى به من الناس.
فقال السائل أين الذين كانوا يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة
قال ذهبوا مع الذين لايسألون الناس الحافا
سُئل اعرابي: هل لك في الزواج؟
قال لو استطعت أن أطلق نفسي لطلقتها
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج الفارسي فأشرف على الغرق فأنقذه أحد المسلمين
و عندما حمله إلى البر قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل: ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفي
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك
كان رجل في دار بأجرة و كان خشب السقف قديماً بالياً فكان يتفرقع كثيراً فلما جاء صاحب الدار يطالبه الأجرة
قال له : أصلح هذا السقف فإنه يتفرقع
قال لا تخاف و لا بأس عليك فإنه يسبح الله
فقال له : أخشى أن تدركه الخشية فيسجد
ترقبوا الأجزاء القادمة
عدل سابقا من قبل محمد الطيب في الأحد سبتمبر 13, 2009 12:44 pm عدل 1 مرات