[center]
طالبت شركة مايكروسوفت من كل مصنعي الأجهزة الذين يستخدمون نظام التشغيل
ويندوز إكس بي التوقف عن تحميله واستخدام نظام التشغيل ويندوز فيستا
الجديد بدلاً منه، وترغب مايكروسوفت من هذا القرار تحويل أنظار عملائها
إلى ويندوز فيستا خاصة وأنها أنفقت على تطوير هذا البرنامج ما يقرب من ستة
مليارات دولار ليناسب احتياجات جميع المستخدمين. ويأتي ذلك في الوقت الذي
أعرب فيه الكثير من المستخدمين عن ارتياحهم لويندوز إكس بي نظراً لتعودهم
عليه ولتلاؤمه مع التطبيقات والبرامج المستخدمة من طرفهم، على الرغم
الدعاية الكبيرة التي حظي بها نظام ويندوز فيستا.
وأبلغت مايكروسوفت شركات صناعة الحاسبات مثل ديل وإتش بي وتوشيبا بأنها لن
تسمح اعتباراً من نهاية شهر يناير من العام القادم باستخدام ويندوز إكس بي
على أجهزة الكومبيوتر الجديدة في خطوة تهدف إلى إتاحة الفرصة للترويج
لنظام التشغيل ويندوز فيستا. ويخشى الخبراء من أن يؤثر هذا القرار على
عملاء مايكروسوفت الذين يستخدمون البرنامج في المنازل، وهو ما حدث عندما
أوقفت الشركة دعمها لبرنامج ويندوز 98، ويعتقد هؤلاء المحللون أن الشركات
والمؤسسات الكبري في أنحاء العالم قد حدثت برامجها بالفعل، ولكن الخوف على
بعض الشركات الصغيرة التي ماتزال تستخدم البرنامج.وك انت مايكروسوفت قد
حثت عملاءها فى أواخر العام الماضي على تحديث برنامج ويندوز 98إلى برنامج
ويندوز إكس بي على الأقل في أسرع وقت محذرة من أنهم سيكونون أكثر عرضة
لإصابة كمبيوتراتهم بالفيروسات، واقتحام الهاكرز والمتطفلين.
وتتمثل الميزة الرئيسية في نظام ويندوز فيستا هو ثبات أدائه وقلة أعطاله،
وهي مشكلة ظلت تؤرق مستخدمي برامج ويندوز منذ نسخته التي صدرت عام 1995،
كما أنه مزود بمركز وسائط متعددة مدمج يمكن التحكم فيه عن بعد لعرض
الأفلام والأغاني المخزنة على ذاكرة الكمبيوتر،كما يتيح النظام الجديد
إمكانية فتح وإغلاق الجهاز بسرعة أكبر. ويلبي "ويندوز فيستا" متطلبات
المستخدمين الذين لا يركزون على الألعاب بشكل أساسي، حيث إنها تتضمن نسخاً
محدثة من الألعاب التقليدية التي يمكن تحميلها مع البرنامج أو بشكل مستقل.
يشار إلى أن مايكروسوفت قامت منذ فترة قصيرة برفع دعمها الفنى عن نظام
تشغيلها القديم ويندوز 98
طالبت شركة مايكروسوفت من كل مصنعي الأجهزة الذين يستخدمون نظام التشغيل
ويندوز إكس بي التوقف عن تحميله واستخدام نظام التشغيل ويندوز فيستا
الجديد بدلاً منه، وترغب مايكروسوفت من هذا القرار تحويل أنظار عملائها
إلى ويندوز فيستا خاصة وأنها أنفقت على تطوير هذا البرنامج ما يقرب من ستة
مليارات دولار ليناسب احتياجات جميع المستخدمين. ويأتي ذلك في الوقت الذي
أعرب فيه الكثير من المستخدمين عن ارتياحهم لويندوز إكس بي نظراً لتعودهم
عليه ولتلاؤمه مع التطبيقات والبرامج المستخدمة من طرفهم، على الرغم
الدعاية الكبيرة التي حظي بها نظام ويندوز فيستا.
وأبلغت مايكروسوفت شركات صناعة الحاسبات مثل ديل وإتش بي وتوشيبا بأنها لن
تسمح اعتباراً من نهاية شهر يناير من العام القادم باستخدام ويندوز إكس بي
على أجهزة الكومبيوتر الجديدة في خطوة تهدف إلى إتاحة الفرصة للترويج
لنظام التشغيل ويندوز فيستا. ويخشى الخبراء من أن يؤثر هذا القرار على
عملاء مايكروسوفت الذين يستخدمون البرنامج في المنازل، وهو ما حدث عندما
أوقفت الشركة دعمها لبرنامج ويندوز 98، ويعتقد هؤلاء المحللون أن الشركات
والمؤسسات الكبري في أنحاء العالم قد حدثت برامجها بالفعل، ولكن الخوف على
بعض الشركات الصغيرة التي ماتزال تستخدم البرنامج.وك انت مايكروسوفت قد
حثت عملاءها فى أواخر العام الماضي على تحديث برنامج ويندوز 98إلى برنامج
ويندوز إكس بي على الأقل في أسرع وقت محذرة من أنهم سيكونون أكثر عرضة
لإصابة كمبيوتراتهم بالفيروسات، واقتحام الهاكرز والمتطفلين.
وتتمثل الميزة الرئيسية في نظام ويندوز فيستا هو ثبات أدائه وقلة أعطاله،
وهي مشكلة ظلت تؤرق مستخدمي برامج ويندوز منذ نسخته التي صدرت عام 1995،
كما أنه مزود بمركز وسائط متعددة مدمج يمكن التحكم فيه عن بعد لعرض
الأفلام والأغاني المخزنة على ذاكرة الكمبيوتر،كما يتيح النظام الجديد
إمكانية فتح وإغلاق الجهاز بسرعة أكبر. ويلبي "ويندوز فيستا" متطلبات
المستخدمين الذين لا يركزون على الألعاب بشكل أساسي، حيث إنها تتضمن نسخاً
محدثة من الألعاب التقليدية التي يمكن تحميلها مع البرنامج أو بشكل مستقل.
يشار إلى أن مايكروسوفت قامت منذ فترة قصيرة برفع دعمها الفنى عن نظام
تشغيلها القديم ويندوز 98
[/center]