شبكة ابداع

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شبكة ابداع

عذرا ... جارى عمل تجديدات شاملة بالمنتدى


+6
abo treka
ledo
منه عماد
ahmed emad
منوش
rola
10 مشترك

    حاول ان تقراها دون بكاء

    rola
    rola
    عضــو فضــى
    عضــو فضــى


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء 2443zb8
    انثى
    العمر : 31
    عدد المشاركات : 362
    العمل/الترفيه : طالبه جامعيه
    التقييم : 4

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف rola الأربعاء يوليو 08, 2009 4:14 pm




    حاول ان تقراها دون بكاء 6

    وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية : .. وحبيت انقلها للعبرة ..



    لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .


    أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني .
    أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..


    عدت إلى بيتي متأخرا ًكالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟


    قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..


    كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد... أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..


    سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع .


    حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .


    بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .


    صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم .


    قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..


    دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!


    خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .


    سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..


    لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردددائماً، لا تغتب الناس ..


    خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !


    كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .


    مرّت السنوات وكبر سالم،وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..


    لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .


    كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .


    في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة ! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت،لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !


    حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذعشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .


    أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .


    أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت ياسالم !!..


    قال: نعم ..


    نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..


    قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..


    دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك .


    لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكن هاالمرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..


    بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهوأعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .


    أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!


    خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لايزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...


    لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .


    عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..


    من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه . ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !


    فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً . توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ...


    تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.


    كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخرمرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..


    قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت ...


    أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوزالرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .


    استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..


    أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .


    تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟


    قالت: لا شيء .


    فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟


    خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها ...


    صرخت بها ... سالم! أين سالم .. ؟


    لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله ...


    لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقطعلى الأرض، فخرجت من الغرفة .


    عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..


    إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت ... وضاقت عليك نفسك بماحملت فاهتف ... يا الله


    إذا بارت الحيل، وضاقت السبل .. وانتهت الآمال .. وتقطعت الحبال ..... نادي ... يا الله


    لا اله الا الله رب السموات السبع وربالعرش العظيم

    منوش
    منوش
    عضــو مجتهــد
    عضــو مجتهــد


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء 6s9kjq
    انثى
    العمر : 27
    عدد المشاركات : 852
    العمل/الترفيه : الرسم والنت والاشغال فنية ويدوية
    التقييم : 2

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف منوش الأربعاء يوليو 08, 2009 5:43 pm

    شكراااااا
    ahmed emad
    ahmed emad
    مراقب فى اجازة
    مراقب فى اجازة


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء 2u56gz5
    ذكر
    العمر : 30
    عدد المشاركات : 3372
    العمل/الترفيه : العمل :طالب فى اولى ثانوى الترفيه : لاعب كره سله
    التقييم : 9

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف ahmed emad الأربعاء يوليو 08, 2009 5:53 pm

    شكرا رولا
    منه عماد
    منه عماد
    مشرفة سابقة
    مشرفة سابقة


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء 2443zb8
    انثى
    العمر : 28
    عدد المشاركات : 3787
    العمل/الترفيه : طالبة / لاعبة basketball
    التقييم : 19

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف منه عماد الأربعاء يوليو 08, 2009 10:20 pm


    قصة مؤثرة جدااااااا
    ورووووووووعة الى مالا نهاية
    شكرا جدا رولا
    ledo
    ledo
    نائب المدير
    نائب المدير


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء 2u56gz5
    ذكر
    العمر : 36
    عدد المشاركات : 6452
    التقييم : 282

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف ledo الأربعاء يوليو 08, 2009 10:28 pm

    thanks
    abo treka
    abo treka
    عضــو فضــى
    عضــو فضــى


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء 15dqalk
    ذكر
    العمر : 36
    عدد المشاركات : 489
    العمل/الترفيه : طالب
    التقييم : 5

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف abo treka الخميس يوليو 09, 2009 8:30 pm

    فظييييييييييييعه

    شكراااااااااااااااااااااااااااااا
    rola
    rola
    عضــو فضــى
    عضــو فضــى


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء 2443zb8
    انثى
    العمر : 31
    عدد المشاركات : 362
    العمل/الترفيه : طالبه جامعيه
    التقييم : 4

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف rola الجمعة يوليو 10, 2009 4:41 pm

    العفو
    وشكرا علي ردودكم
    mody_love
    mody_love
    مشرف سابق
    مشرف سابق


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء 2u56gz5
    ذكر
    العمر : 32
    عدد المشاركات : 1744
    العمل/الترفيه : النت
    التقييم : 0

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف mody_love الإثنين يوليو 20, 2009 11:15 pm

    شكرااااا
    قصة مؤثرة جدااااااا
    khaled
    khaled
    نائب المدير
    نائب المدير


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء 15h0j0l
    ذكر
    عدد المشاركات : 5820
    العمل/الترفيه : طالب
    التقييم : 427

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف khaled الإثنين يوليو 27, 2009 6:20 pm

    شكرااااا
    THE ANGEL
    THE ANGEL
    مشرفة القسم الترفيهى
    مشرفة القسم الترفيهى


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء 25k31pw
    انثى
    العمر : 32
    عدد المشاركات : 1333
    العمل/الترفيه : طالبه جامعيه
    التقييم : 62

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف THE ANGEL الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 8:34 pm

    قصة بجد جميله وعبرة للكل ميرسي رولا
    avatar
    زائر
    زائر


    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف زائر الأحد سبتمبر 06, 2009 11:15 am

    قصة جميلة جدا وصعبة اوووووووووووووووى بس فعلا قصة عبرة للناس جميعا
    alta
    alta
    مشرف المواهب الشخصية
    مشرف المواهب الشخصية


    حالتك ايه دلوقتى ؟ : حاول ان تقراها دون بكاء Jhqaop
    ذكر
    العمر : 31
    عدد المشاركات : 1114
    العمل/الترفيه : الكمبيوتر
    التقييم : 54

    حاول ان تقراها دون بكاء Empty رد: حاول ان تقراها دون بكاء

    مُساهمة من طرف alta الإثنين سبتمبر 07, 2009 1:07 am

    قصه فعلا اكثر من رائعه شكرا على مجهودك

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 03, 2024 12:08 am