<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td>اسبانيا تواجه جنوب أفريقيا اليوم لتحديد صاحب المركز الثالث كأس القارات 2009... برازيلية الهوى أم أميركية المزاج؟ <table style="PADDING-RIGHT: 6px" cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=left border=0><tr><td><table id=ctl00_BodyPlaceHolder_repArticles_ctl00_tableImage cellSpacing=0 cellPadding=0 align=right border=0><tr><td></TD></TR> <tr><td class=pictureCaption id=ctl00_BodyPlaceHolder_repArticles_ctl00_tdCaption colSpan=2>كأس القارات ... لمن؟ (رويترز) </TD></TR></TABLE></TD></TR> <tr><td class=ArticleLinks style="PADDING-RIGHT: 5px; COLOR: #0a50a1" align=right height=40> </TD></TR></TABLE></TD></TR> <tr><td height=10><table style="HEIGHT: 10px" cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" align=right border=0><tr><td rowSpan=3> </TD> <td align=right> </TD></TR> <tr><td align=right> </TD></TR> <tr><td align=right>[url=https://gogo.alafdal.net/javascript:void();] </TD></TR> <tr><td colSpan=2 height=10> <table class=RelatedArticle cellSpacing=0 cellPadding=2 width="100%" align=right><tr><td class=RelatedArticleName id=ctl00_BodyPlaceHolder_repArticles_ctl00_tdMore align=left colSpan=2></TD></TR></TABLE> </TD></TR> <tr><td height=10></TD></TR></TABLE></TD></TR> <tr><td id=ctl00_BodyPlaceHolder_repArticles_ctl00_spanDetails vAlign=top> جوهانسبورغ - ا ف ب - تتجه انظار الملايين من عشاق كرة القدم الى قمة البرازيل والولايات المتحدة الاميركية اليوم على استاد «ايليس بارك» في جوهانسبورغ في نهائي كأس القارات لكرة القدم التي تشكل اختبارا فنيا وتنظيميا مهما قبل عام من كأس العالم في جنوب افريقيا بالذات. المنتخب البرازيلي يسعى الى تجديد فوزه على نظيره الاميركي بعد ان هزمه بسهولة بثلاثية نظيفة في الدور الاول، والاحتفاظ بلقبه لينفرد بالرقم القياسي بعدد الالقاب (3 مرات)، والمنتخب الاميركي يبحث عن الثأر بعد ان ارتفعت معنويات لاعبيه وثقتهم بأنفسهم اثر الفوز اللافت على اسبانيا بطلة اوروبا 2 - صفر في نصف النهائي. توجت البرازيل بطلة لكأس القارات التي انطلقت في العام 1992 مرتين في المشاركات الخمس السابقة، الاولى بفوزها في النهائي على استراليا 6 - صفر العام 1997 في السعودية، والثانية في المانيا 2005 بتغلبها على الارجنتين 4-1. وخسرت النهائي العام 1999 في المكسيك امام منتخب الدولة المضيفة 3-4. يذكر ان منتخب البرازيل، المتوج بطلا لكأس العالم خمس مرات، كان التقى استراليا ايضا في الدور الاول لنسخة العام 1997 وتعادل معها صفر-صفر قبل ان يسحقها في النهائي. المرة الثالثة اما الولايات المتحدة الاميركية فتشارك في البطولة للمرة الثالثة بعد النسختين الثالثة والسابعة في العامين 1999 و2003 على التوالي، ووضعتها القرعة في مجموعة واحدة مع البرازيل في المرتين السابقتين، وكانت الغلبة فيهما للاخيرة بنتيجة واحدة 1 - صفر. وشتان ما بين انجازات المنتخبين البرازيلي والاميركي، وايضا ما بين المؤهلات الفنية العالية للاعبيهما، لكن ما قدمه المنتخب الاميركي امام نظيره الاسباني في نصف النهائي قلب المقاييس والترشيحات ورفعت ثقة الاميركيين الى درجات عالية جدا وتحديدا نحو الثأر من البرازيليين واحراز اللقب. بدأ المنتخب البرازيلي البطولة بطريقة عادية، ففي المباراة الاولى تفاوت اداؤه امام مصر، تألق في الشوط الاول وسجل ثلاثة اهداف، واحرج تماما في الثاني بعد سيطرة مصرية شبه مطلقة قبل ان يسجل ريكاردو كاكا هدف الفوز 4-3 من ركلة جزاء في الوقت بدل الضائع. تغير وجه المنتخب البرازيلي في المباراة الثانية بعد تعديلات اجراها مدربه كارلوس دونغا على التشكيلة، وكان نظيره الاميركي بالذات الضحية بثلاثية من فيليبي ميلو وروبينيو ودوغلاس مايكون وسط سيطرة على المجريات وافضلية فنية تامة. وتأكد البيان التصاعدي للمنتخب البرازيلي في مباراة القمة مع نظيره الايطالي في الجولة الاخيرة من الدور الاول خصوصا ان الاخير كان يسعى الى الفوز للتأهل الى نصف النهائي، لكن ابطال العالم خمس مرات صدموا منافسيهم بثلاثية نظيفة. المنتخب الاميركي بدوره لم يصمد في مباراته الاولى امام نظيره الايطالي وخسرها 1-3، ثم سقط امام البرازيل صفر - 3، وكان اول منتخب يتلقى خسارتين في البطولة الحالية، ما جعل الجميع يحصر البطاقة الثانية للمجموعة الثانية الى جانب البرازيل بين ايطاليا ومصر. اغرب سيناريو وحملت الجولة الثالثة من الدور الاول واحدا من اغرب السيناريوهات في عالم كرة القدم، اذ خسرت ايطاليا امام البرازيل صفر - 3، وفازت الولايات المتحدة على مصر بالنتيجة ذاتها، وهو ما لم يكن في حسبان احد خصوصا ان منتخب «الفراعنة» كان منتشيا بأول فوز افريقي على ايطاليا 1 - صفر. اختلف المنتخب الاميركي كثيرا في نصف النهائي، فنفض عنه غبار الاداء المخيب في المباراتين الاوليين، وقارع ابطال اوروبا بتنظيم دفاعي وسرعة فائقة في الهجمات المرتدة، مع نجاح لافت لحارس المرمى، ففشل الاداء التقليدي للاسبان في ترجمة السيطرة الى اهداف وخرج الاميركيون فائزين بهدفين وضاربين موعدا مع البرازيل في النهائي. قد يكون الموقف المحرج الذي فرضه المنتخب الاميركي على نظيره الاسباني فرض ذاته على مباراة اليوم التالي بين البرازيل وجنوب افريقيا، فكان السيناريو مشابها الى حد ما، سيطرة برازيلية وتمريرات عقيمة مقابل فشل في التسجيل، ودفاع جنوب افريقي وهجمات مرتدة وتسديدات كادت تهز شباك الحارس جوليو سيزار اكثر من مرة قبل ان يأتي الفرج من قدم البديل دانيال الفيش. وكان دونغا زجّ بألفيش بدلا من اندريه سانتوس في الدقائق العشر الاخيرة لكن الامور بقيت على حالها الى ان انبرى الفيش لتنفيذ ركلة حرة على مشارف المنطقة فأرسل كرة رائعة في الزاوية اليسرى لمرمى جنوب افريقيا قبل دقيقتين من النهاية. فاصل مهاري يدرك الطرفان ان مباراة اليوم ستكون صعبة وانها قد تحتاج الى فاصل مهاري لحسمها كما حصل ما الفيش، الا ان المهم هو ارتفاع ثقة الاميركيين بأنفسهم ما جعلهم يتحدثون عن الثأر من البرازيليين من دون اي خوف او عقدة. مدرب المنتخب الاميركي بوب برادلي يتحث بثقة قائلا: «اننا نتعلم كيف نتقدم كفريق متكامل ومنظم، لكن ما ينقصنا هو المبادرة الى تمرير الكرة وخلق الفرص وتسجيل الاهداف»، مضيفا: «انها مجموعة عوامل متكاملة يجب ان تكون في المباراة، فمنذ عام بدأ لاعبو المنتخب ادراك ذلك لانه في حال تحقيق ذلك سيصبح بامكاننا منافسة اي منتخب آخر». الحارس هاورد اعتبر بدوره انه «قد لا يكون لاعبو المنتخب الاميركي معروفين كمنافسيهم البرازيليين لكنهم قاموا بعمل رائع». سيفتقد المنتخب الاميركي اليوم مايكل برادلي نجل المدرب الذي حصل على بطاقة حمراء ضد اسبانيا، لكنه يملك لاعبين خطيرين كلاندون دونافان وجوزي التيدور وكلينت ديمبسي. وفي الجانب البرازيلي، سيحتفظ دونغا في اغلب الظن بالتشكيلة نفسها التي واجهت جنوب افريقيا بوجود لويس فابيانو في المقدمة وخلفه روبينيو وكاكا ثم لوسيو ومايكون ولويزاو واندريه سانتوس وفيليبي ميلو وراميريز وجيلبرتو سيلفا والحارس جوليو سيزار. استعادة النغمة تلتقي جنوب افريقيا مع اسبانيا اليوم ايضا في راستنبرغ لتحديد صاحب المركز الثالث حيث يسعى كل منهما الى الفوز، الاول ليؤكد عرضه الجيد امام البرازيل في نصف النهائي، والثاني لاستعادة نغمة الانتصارات التي توقفت امام الولايات المتحدة الاميركية. وكان المنتخب الاميركي حرم نظيره الاسباني من تحقيق فوزه السادس عشر على التوالي (يملك الرقم القياسي بـ15 فوزا متتاليا)، كما الحق به الخسارة الاولى منذ سقوطه امام رومانيا صفر - 1 في نوفمبر 2006 وحرمه من تحطيم الرقم القياسي للمباريات المتتالية من دون خسارة الذي يتقاسمه مع المنتخب البرازيلي (35 مباراة). المنتخب الاسباني بقيادة فيسنتي دل بوسكي ووجود نجوم كسيرجيو راموس وكارليس بويول وسيسك فابريغاس وتشابي الونسو وتشافي هرنانديز ودافيد فيا وفرناندو توريس كان ضحية الايقاع العقيم في نصف النهائي في اقوى اختبار واجهه في البطولة الحالية، فلم ينجح في التسجيل وفشل ايضا في الحفاظ على نظافة شباكه. من هنا وهناك تحليل توريس يعتقد المهاجم الاسباني فرناندو توريس أن هزيمة بلاده أمام الولايات المتحدة ستكون درسا مفيدا قبل مونديال 2010، وقال: «خرجنا بالعديد من النتائج الايجابية من كأس العالم 2006 ما ساعدنا خلال «يورو 2008». ستساعدنا هزيمتنا أمام الولايات المتحدة قبل أن نبدأ مشوارنا في كأس العالم 2010». ويتصدر توريس قائمة الهدافين في البطولة برصيد ثلاثة أهداف متساويا مع مواطنه دافيد فيا والبرازيلي لويس فابيانو. من جانبه، شدد كارلوس مارشينا على حق بلاده في الخسارة ونفى أن يكون الخطآن الواضحان اللذان ارتكبهما خوان كابديفيلا وسيرجيو راموس تسببا في دخول هدفي الولايات المتحدة، وقال: «لا تخسر مباراة لمجرد الوقوع في خطئين. فهناك 90 دقيقة كاملة، وهناك دائما الوقت لاصلاح خطئين وأكثر»، وأضاف: «لا يمكن تقييم الأمور بشكل فردي. لسنا بهذا السوء لأننا ارتكبنا غلطتين أو أكثر، لكننا خسرنا أمام فريق جيد. وكل فريق من حقه أن يخسر». إشادة بكنباور أشاد فرانتس بكنباور، الرئيس الفخري لنادي بايرن ميونيخ الألماني بأداء لجنة تنظيم كأس القارات وقال خلال حفل دعاية في جوهانسبيرغ: «لقد كانت دورة ممتازة والمباريات التي شاهدتها حتى الآن رائعة». وأعرب بكنباور، الذي قاد اللجنة المنظمة لكأس العالم 2006 عن تفاؤله ازاء مونديال 2010 في جنوب أفريقيا وأوضح: «نجاح كأس العالم سيعود بالنفع على جنوب أفريقيا والقارة الأفريقية بالكامل». وحول أداء بطلة العالم ايطاليا وبطلة أوروبا اسبانيا في كأس القارات 2009، أبدى بكنباور دهشته العميقة من خروجهما من البطولة وتنازلهما عن المباراة النهائية. اصرار «مونديالي» بعد الاخفاق في بطولة كأس القارات، يتطلع المنتخب الاسباني للفوز بكأس العالم 2010 «بأي صورة» ممكنة. وقال تشافي هرنانديز: «لا بد من الفوز بكأس العالم بأي شكل، لأن هذا لا يحدث كثيرا. عندما نتحدث مع بعضنا البعض نقول: لا بد من الفوز بها». اما زميله في برشلونة كارليس بويول فأكد ان «الفوز ببطولة كأس الأمم الأوروبية ثم كأس العالم هو ما أريده. ما عدا ذلك يكون تاريخا، لكن التاريخ الحقيقي تحققه الألقاب». وأعرب تشافي، الذي يعد «العقل المفكر» لفريق برشلونة، عن عدم اكتراثه بالأرقام القياسية لمنتخب بلاده، وقال: «بماذا تفيد (تلك الأرقام) اذا لم نحقق الفوز؟ لن تفيد بشيء. تخيل لو أننا لم نفز ببطولة الأمم الأوروبية وحققنا الأرقام القياسية، ما الفائدة؟ الانتصارات هي التي تبقى. أما الارقام القياسية فأؤكد لك أنني لم أكن أفطن اليها رغم أنني لاعب». أما بويول فشدد على ادراكه معنى تتويج بلاده ببطولة كأس العالم، اللقب الذي لم يتمكن الفريق من المنافسة عليه قط، وقال: «سيكون أمرا رائعا لهذا الجيل. لكن علينا أولا ضمان التأهل الى المونديال في أقرب وقت ممكن». حكم سويدي أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم امس أن الحكم السويدي مارتن هانسون سيتولى ادارة نهائي بطولة كأس القارات 2009 بين الولايات المتحدة الاميركية والبرازيل. وأدار هانسون مباراة ايطاليا مع مصر في اطار منافسات الدور الاول على استاد «ايليس بارك» في جوهانسبيرغ وانتهت بفوز الفريق المصري 1 - صفر. كما وقع الاختيار على الحكم الاسترالي ماثيو بريز لادارة مباراة تحديد المركز الثالث المقررة اليوم في راستنبرغ وتجمع بين اسبانيا وجنوب أفريقيا. مخاوف لوف أكد يواكيم لوف، مدرب منتخب ألمانيا، أن المخاوف حول تنظيم مونديال 2010 في جنوب أفريقيا ليس لها ما يبررها، وقال ان المخاوف التي تتردد حول مشاكل بناء الاستادات والملاعب ليس لها مبررات واضحة وأشاد في الوقت نفسه بالأجواء التي أحاطت بمباراتي نصف النهائي. واعترف لوف بالضوضاء التي تتسبب بها أبواق التشجيع (فوفوزيلا) في جنوب أفريقيا وقال انها «تثير الأعصاب في بعض الأحيان». في المقابل، رفض أوليفر بيرهوف، مدير المنتخب، فرض حظر على استخدام أبواق التشجيع البلاستيكية خلال كأس العالم المقبلة. وحول أفضل فريق في كأس القارات، قال لوف ان اسبانيا هي الأفضل رغم خروجها أمام الولايات المتحدة. اللعب النظيف أشاد السويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم بمشجعي جنوب أفريقيا لحماسهم في مساندة منتخبهم والمنتخبات الأخرى المشاركة. وقال: «أروع ما في البطولة هو اللعب النظيف والمؤازرة الجماهيرية» مشيرا الى أن 90 في المئة من الجماهير التي حضرت المباريات، من جنوب أفريقيا. ولدى تأجيل وضع اللمسات الأخيرة على تقييمه لتنظيم البطولة حتى المباراة النهائية، صرح بلاتر في مؤتمر صحافي قائلا: «هناك بعض النواحي يجب أن نطورها» وأوضح أن وسائل النقل من بين هذه القطاعات. من جهته، أكد داني جوردان الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة لكأس العالم، على اهمية تصدي جنوب افريقيا لمسألتي النقل والأمن باعتبارهما قضيتين محوريتين قبل انطلاق المونديال الذي يتوقع أن يجذب 400 ألف مشجع. ولم تشهد كأس القارات أي حوادث أمنية كبرى، وقال جوردان ان جنوب أفريقيا اخذت في الاعتبار المخاوف الدولية المستمرة من المعدلات العالية للجريمة في البلاد، وأضاف: «سنتخذ المزيد من الاجراءات لتعزيز الوضع الأمني». عداوة دل بوسكي أوضح فيسنتي دل بوسكي، مدرب منتخب اسبانيا، لجماهير فريق ريال مدريد ما كان يقصده من تصريحاته الأخيرة حول صفقات النادي، واوضح انه يملك عداوات مع أشخاص داخل النادي لكنه يكن كل الحب للصرح الذي تربى فيه. وكان دل بوسكي أطلق تصريحات نارية قبل أيام ذكر فيها أن الأندية الكبيرة لا تقوم على الصفقات الكبيرة وهو الأمر الذي أثار حفيظة الكثير من مشجعي ريال الذين أثار استغرابهم أن يخرج هذا التصريح من ابن النادي. صحيفة «اس» قالت ان دل بوسكي أكد أنه قصد من هذا التصريح بعض الأشخاص الذين يديرون شؤون النادي وليس النادي نفسه لأنه يكن كل احترام وود له خصوصا انه لم يعرف غيره تقريباً باستثناء قيادة بشيكتاش التركي لفترة وجيزة. الجدير ذكره أن فلورنتينو بيريز، الرئيس القديم - الجديد لريال مدريد، كان سبباً رئيسياً في رحيل دل بوسكي عن تدريب الفريق رغم تحقيقه لقبي الدوري المحلي ودوري ابطال اوروبا. ثقة بوث يشعر مدافع منتخب جنوب أفريقيا ماثيو بوث بأن فريقه قادر على الحاق الهزيمة بالمنتخب الاسباني في مباراة تحديد المركز الثالث. ويأمل بوث، الذي قدم مستوى عاليا في كأس القارات، أن ينهي فريقه البطولة بشكل جيد عندما يواجه فرناندو توريس ورفاقه للمرة الثانية، وقال في مؤتمر صحافي: «سيكون أمرا جميلا أن نفوز بالميدالية البرونزية. بالتأكيد نملك فرصة جيدة أمام اسبانيا لأن مستوانا أمام البرازيل بث فينا الثقة وجعلنا نتطلع الى هذه المباراة». وكانت اسبانيا هزمت جنوب أفريقيا بهدفين نظيفين في الدور الاول. السجل الذهبي 1992 في السعودية، الارجنتين فازت على السعودية 3-1. 1995 في السعودية، الدنمارك فازت على الارجنتين 2 - صفر. 1997 في السعودية، البرازيل فازت على استراليا 6 - صفر. 1999 في المكسيك، المكسيك فازت على البرازيل 4-3. 2001 في كوريا الجنوبية واليابان، فرنسا فازت على اليابان 1 -صفر. 2003 في فرنسا، فرنسا فازت على الكاميرون بالهدف الذهبي 1 - صفر. 2006 في المانيا، البرازيل فازت على الارجنتين 4-1. </TD></TR></TABLE> | ||
<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"><tr><td><table id=ctl00_BodyPlaceHolder_repArticles_ctl00_lstPictures style="WIDTH: 100%; BORDER-COLLAPSE: collapse" cellSpacing=0 border=0><tr><td style="WIDTH: 50%" vAlign=top align=middle><table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td></TD></TR> <tr><td class=pictureCaptionSmall>جوزيف بلاتر (ا ب) </TD></TR></TABLE></TD> <td style="WIDTH: 50%" vAlign=top align=middle><table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td></TD></TR> <tr><td class=pictureCaptionSmall>دل بوسكي (رويترز) </TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE>موعد المباراة البوم الساعة 9.30 |
اليوم مبارة كأس القارات 2009... برازيلية الهوى أم أميركية المزاج؟
omaralaa2009- عضــو جديــد
- حالتك ايه دلوقتى ؟ :
العمر : 30
عدد المشاركات : 214
العمل/الترفيه : النت
التقييم : 9
رد: اليوم مبارة كأس القارات 2009... برازيلية الهوى أم أميركية المزاج؟
thank