مع حلول شهر رمضان المبارك, شهدت دول العالم الإسلامي استعدادات علي جميع الأصعدة لاستقبال الشهر الكريم, كل علي طريقته.
ففي تركيا, أعلنت بلدية أسطنبول, أنها ستوزع مليونا و450 ألف علبة كارتون تحتوي علي وجبات طعام علي جميع مراكز ومدن البلدية.
وستتولي مؤسسات المجتمع المدني بها إقامة مائة ألف خيمة إفطار في أكثر من200 مدينة لتقديم وجبات إفطار ساخنة للصائمين.
وتزامن ذلك مع بدء المنافسة بين الأحزاب السياسية لإقامة موائد الرحمن بهدف كسب أصوات العائلات الفقيرة.
وفي باكستان, انتشر الآلاف من أفراد قوات الشرطة حول الجوامع خوفا من وقوع أعمال عنف في أماكن تجمع المصلين, وقدمت الحكومة2,5 مليون دولار لدعم السلع الأساسية.
أما في إندونيسيا, فقد ارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة25% مع حلول الشهر الكريم.
وفي بغداد, لم تشهد العاصمة العراقية إجراءات أمنية غير اعتيادية, وشوهدت الأسر العراقية وهي ترتاد الأسواق لشراء احتياجات رمضان مع انخفاض حدة أعمال العنف.
وفي باريس, اعتاد المسلمون في فرنسا علي استقبال شهر رمضان بموائد الإفطار الجماعي في المساجد, ولم يبحث المجلس الإسلامي الأوروبي بعد سبل معالجة تأخر توقيت الإفطار إلي التاسعة والنصف مساء.
ففي تركيا, أعلنت بلدية أسطنبول, أنها ستوزع مليونا و450 ألف علبة كارتون تحتوي علي وجبات طعام علي جميع مراكز ومدن البلدية.
وستتولي مؤسسات المجتمع المدني بها إقامة مائة ألف خيمة إفطار في أكثر من200 مدينة لتقديم وجبات إفطار ساخنة للصائمين.
وتزامن ذلك مع بدء المنافسة بين الأحزاب السياسية لإقامة موائد الرحمن بهدف كسب أصوات العائلات الفقيرة.
وفي باكستان, انتشر الآلاف من أفراد قوات الشرطة حول الجوامع خوفا من وقوع أعمال عنف في أماكن تجمع المصلين, وقدمت الحكومة2,5 مليون دولار لدعم السلع الأساسية.
أما في إندونيسيا, فقد ارتفعت أسعار المواد الغذائية بنسبة25% مع حلول الشهر الكريم.
وفي بغداد, لم تشهد العاصمة العراقية إجراءات أمنية غير اعتيادية, وشوهدت الأسر العراقية وهي ترتاد الأسواق لشراء احتياجات رمضان مع انخفاض حدة أعمال العنف.
وفي باريس, اعتاد المسلمون في فرنسا علي استقبال شهر رمضان بموائد الإفطار الجماعي في المساجد, ولم يبحث المجلس الإسلامي الأوروبي بعد سبل معالجة تأخر توقيت الإفطار إلي التاسعة والنصف مساء.