بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اخوانى وكل من يقرأ موضوعاتى التى اقتبسها من واقع الحياه المصريه دون اى تزييف فى هذه الحقائق.
اخى اختى القارىء والقارئه هذا الموضوع الذى بين ايدينا يعتمد على حقيقه من واقع الحياه والتى لا اعلم بماذا افسر هذا اهو حدث عن طريق الاهمال ام حدث عن طريق القدر.
ولكن فى النهايه حدثت بالفعل.
الموضــــــــــوع
(بداية القصه :<أن احد المواطنين العاملين بالشرطه المصريه وهو رجل يعمل (خفير)وظيفه بسيطه بالشرطه رجل بسيط يسمى (عم محمد)هذا الرجل من الناس الذين عانوا من مشقة الحياه والظروف الصعبه مما ادى الى انه التحق بهذه الوظيفه حتى يستطيع ان يكفل لاسرته معيشة بسيطه توفر لهم الامان الا ان هذا الرجل قد من الله عليه بطفل اعتاد (عم محمد)يوميا ان يرجع الى منزله مع ازان الظهر حتى يتناول طعامه بمنزله ومعه سلاحه الذى سلمته الشرطه له كعهده ميريه يجب الحفاظ عليها.
وفى هذا اليوم المشؤم رجع(عم محمد) من عمله الى منزله وقد اجهده العمل ثم قامت الزوجه لتعد له الطعام الا انه من التعب نسى هذا الرجل سلاحه بجواره وبداخله الزخيره الناريه وهى على الاستعداد للانطلاق
.الا انه اخذته غفوه من النوم اثناء تحضير الزوجه له للغداء فجاء الطفل وحمل سلاح والده ليلعب به واثناء اعداد والدته للطعام ذهب الطفل ليلعب بجوار امه وهو يقول لوالدته امى سلمى نفسك والا ساضرب فى المليان والبندقه موجه الى الام الا ان الطفل دون ان يدرى بشىء يضغط على الزناد كى تخرج الرصاصه الى قلب الام لتسقط على الارض ميته والطعام الذى اعددته لزوجها قد وقع على صدرها وهو تلتقط فى انفاسها الا انها شاهده لوليدها وهو مفزوع من الرعب من الصراخ والام تبكى خوفا على صغيرها وهى تقول ابنى ابنى لاتخاف انا بخير وتحتضن الام الحنون هذا الطفل وهى غارقة فى دمائها حتى تحسس طفلها بالامان ولكن تخرج انفاس الام الاخيره لترتفع تلك الروح الى خالقها وتتدمر اسره لا يعلم مصيرها الى الله عزوجل ويلقى الوالد بالسجن فليكن الله فى عون الوالد وليرحم تلك الم المسكينه التى ضربة لنا المثل الاعلى فى خوف الام على وليدها قبل رحيلها.
<اللهم ارحم امواتنا واموات المسلمين جميعا>
امضـــــــــــــــــــــــــاء
مصــــــ عمـــروـــــــــراوى
السلام عليكم اخوانى وكل من يقرأ موضوعاتى التى اقتبسها من واقع الحياه المصريه دون اى تزييف فى هذه الحقائق.
اخى اختى القارىء والقارئه هذا الموضوع الذى بين ايدينا يعتمد على حقيقه من واقع الحياه والتى لا اعلم بماذا افسر هذا اهو حدث عن طريق الاهمال ام حدث عن طريق القدر.
ولكن فى النهايه حدثت بالفعل.
الموضــــــــــوع
(بداية القصه :<أن احد المواطنين العاملين بالشرطه المصريه وهو رجل يعمل (خفير)وظيفه بسيطه بالشرطه رجل بسيط يسمى (عم محمد)هذا الرجل من الناس الذين عانوا من مشقة الحياه والظروف الصعبه مما ادى الى انه التحق بهذه الوظيفه حتى يستطيع ان يكفل لاسرته معيشة بسيطه توفر لهم الامان الا ان هذا الرجل قد من الله عليه بطفل اعتاد (عم محمد)يوميا ان يرجع الى منزله مع ازان الظهر حتى يتناول طعامه بمنزله ومعه سلاحه الذى سلمته الشرطه له كعهده ميريه يجب الحفاظ عليها.
وفى هذا اليوم المشؤم رجع(عم محمد) من عمله الى منزله وقد اجهده العمل ثم قامت الزوجه لتعد له الطعام الا انه من التعب نسى هذا الرجل سلاحه بجواره وبداخله الزخيره الناريه وهى على الاستعداد للانطلاق
.الا انه اخذته غفوه من النوم اثناء تحضير الزوجه له للغداء فجاء الطفل وحمل سلاح والده ليلعب به واثناء اعداد والدته للطعام ذهب الطفل ليلعب بجوار امه وهو يقول لوالدته امى سلمى نفسك والا ساضرب فى المليان والبندقه موجه الى الام الا ان الطفل دون ان يدرى بشىء يضغط على الزناد كى تخرج الرصاصه الى قلب الام لتسقط على الارض ميته والطعام الذى اعددته لزوجها قد وقع على صدرها وهو تلتقط فى انفاسها الا انها شاهده لوليدها وهو مفزوع من الرعب من الصراخ والام تبكى خوفا على صغيرها وهى تقول ابنى ابنى لاتخاف انا بخير وتحتضن الام الحنون هذا الطفل وهى غارقة فى دمائها حتى تحسس طفلها بالامان ولكن تخرج انفاس الام الاخيره لترتفع تلك الروح الى خالقها وتتدمر اسره لا يعلم مصيرها الى الله عزوجل ويلقى الوالد بالسجن فليكن الله فى عون الوالد وليرحم تلك الم المسكينه التى ضربة لنا المثل الاعلى فى خوف الام على وليدها قبل رحيلها.
<اللهم ارحم امواتنا واموات المسلمين جميعا>
امضـــــــــــــــــــــــــاء
مصــــــ عمـــروـــــــــراوى