عندما تحب..
وتعرف طريق الحب والهوى ..
يبدأ العشق يسري في عروقك ..
عندما يغشى الهيام عينيك ..
وتصل إلى مرحلة .. لا تستطيع فيها أن تفارق من تحب..
عندما يصبح حبيبك أجمل شيء في حياتك ..
وكل ما تعيش من أجله ..
عندما يصبح الأمل المنتظر..
عندما يكون الهدف لأن تنهض من نومك ..
عندما يصير حبك .. حلمك الوردي..
عندما يصبح ابتسامتك .. وحزنك .. وسعادتك .. ودموعك ..
عندما يصبح حبيبك .. حبيبك ..
وبلا سابق إنذار .. بلا إنذار..
يتخلى عنك في لحظة ..
يدير ظهره لك .. يختفي عن الأنظار..
عندما تنادي .. تبحث عن الحضن الدافئ الذي لطالما وهبته لهم عندما احتاجوه ..
لا تجدهم .. لا تجد سوى ذكراهم ..
تتخبط بين جدران قلبك وضلوعك ..
عندما تنهمر دموعك .. ولا تجدهم ليمسحوها لك ..
عندما تجرح .. فتنتظر دوائهم ..
تطلب منهم الرأفة بحالك ..
ولكنك تراهم غارقين في ملذاتهم ..
يمر شريط الذكريات أمام عينيك ..
في ذلك اليوم عندما كان يحتاج المساعدة .. وقدمتها له ..
وأنا سعيدة .. لأنني أحبه ..
في تلك اللحظة عندما بكى .. وهو يروي له ما يحزنه ..
كنت له ذلك الحضن الدافئ .. الذي وجد الحنان والطمأنينة فيه ..
لطالما أحببته ووقفت بجانبه ..
ولم أكن أطلب منه شيئا .. سوى ..
أن يسمعني عندما احتجت لأحد يسمعني..
أن يمسح دمعتي عندما هزمتني وسقطت ..
ولكني لم أجده ..
تهرب مني.. خذلني قلبي الأحمق..المغفل .. خذلني ذلك الحب الوهمي الذي شعرت به ..
خذلتني أحاسيسي ..
خذلت .. خذلت ..
خذلني قلبي.. خذلتني حاجتي بالحاجة إلى حب..
وها أنا اليوم أدفع الثمن .. غــــــــــــــــــــالي..
وتعرف طريق الحب والهوى ..
يبدأ العشق يسري في عروقك ..
عندما يغشى الهيام عينيك ..
وتصل إلى مرحلة .. لا تستطيع فيها أن تفارق من تحب..
عندما يصبح حبيبك أجمل شيء في حياتك ..
وكل ما تعيش من أجله ..
عندما يصبح الأمل المنتظر..
عندما يكون الهدف لأن تنهض من نومك ..
عندما يصير حبك .. حلمك الوردي..
عندما يصبح ابتسامتك .. وحزنك .. وسعادتك .. ودموعك ..
عندما يصبح حبيبك .. حبيبك ..
وبلا سابق إنذار .. بلا إنذار..
يتخلى عنك في لحظة ..
يدير ظهره لك .. يختفي عن الأنظار..
عندما تنادي .. تبحث عن الحضن الدافئ الذي لطالما وهبته لهم عندما احتاجوه ..
لا تجدهم .. لا تجد سوى ذكراهم ..
تتخبط بين جدران قلبك وضلوعك ..
عندما تنهمر دموعك .. ولا تجدهم ليمسحوها لك ..
عندما تجرح .. فتنتظر دوائهم ..
تطلب منهم الرأفة بحالك ..
ولكنك تراهم غارقين في ملذاتهم ..
يمر شريط الذكريات أمام عينيك ..
في ذلك اليوم عندما كان يحتاج المساعدة .. وقدمتها له ..
وأنا سعيدة .. لأنني أحبه ..
في تلك اللحظة عندما بكى .. وهو يروي له ما يحزنه ..
كنت له ذلك الحضن الدافئ .. الذي وجد الحنان والطمأنينة فيه ..
لطالما أحببته ووقفت بجانبه ..
ولم أكن أطلب منه شيئا .. سوى ..
أن يسمعني عندما احتجت لأحد يسمعني..
أن يمسح دمعتي عندما هزمتني وسقطت ..
ولكني لم أجده ..
تهرب مني.. خذلني قلبي الأحمق..المغفل .. خذلني ذلك الحب الوهمي الذي شعرت به ..
خذلتني أحاسيسي ..
خذلت .. خذلت ..
خذلني قلبي.. خذلتني حاجتي بالحاجة إلى حب..
وها أنا اليوم أدفع الثمن .. غــــــــــــــــــــالي..