الحب .. كلمة سامية ...
الحب هدف حياتنا ..
الحب سر وجودنا ...
بالحب ترى الدنيا جنة ..
والقلوب فيها منتشية .. مطمئنة ..
الناس حولنا ملائكة . .
الأفراح تبدو متسلسلة ..
والأغاني صيغت لأجلنا ..
الحب يلطف وينظف ويظرف ..
والحب يجمل .. ويؤمل ..
الحب قوة .. الحب ليس ضعفاً ..
الحب لا يحصن ولا يخوف ..
بل أمواج متلاطمة إن سايرناها نجونا .. وإن خالفناها تعبنا وغرقنا . ..
الحب لا يجرح .. فإذا جرح . .. فهو ليس حباً .... !!!
كما يحتاج جسمنا إلى الفيتامينات .. تحتاج أرواحنا إلى فيتامينات الحب .. فإذا حصل خلل أو
نقص في إحداها .. أحسسنا بالكآبة والضعف والإحباط ..
وأنواعها هي :
فيتامين (أ) حب الله ....
فيتامين (ب) حب الذات .. ترفه نفسك وتعطيها حقها ...
فيتامين (ث) حب العائلة .. الوالدين .. الأقارب ..
فيتامين (ج) هو موضوعي اليوم ..
فمنه الحب العذري :
يرى العاشق محبوبة طيفاً .. لوحة فنية .. لا تقرب ولا تلمس ..
خوفاً من أن تخدش وتشوه ..
المحب فيها غارق في الهوى .. لا يرى إلا خيال حبيبه ..
لا يسمع إلا ترانيم صوته .. ولا يشم إلا عبيره ..
وقد أصيب به كثير من الأولين وقليل من
الآخرين ..
والمحبوب في نظر العاشق منزه عن العيوب ... كامل ( والكامل وجه الله ) ... بديع .. خارق ..
مدهش .. يعلو على كل الخلائق ..
الحب بحسابه :
العاشق فيه لا ( يطب ) إلا بعد تفكير عميق وورقة وقلم وتواريخ .. يخطط
للمستقبل ضمن قواعد ثابتة ..
المستوى المادي + الطبقة العائلية + المظهر الخارجي +قليل من المستوى الفكري = شريك
الحياة المناسب ..
فهو حب روتيني .. هادئ ..
بحدود مرسومة ..
ليس فيه سهر الليالي ..
ولا الاندفاع التلقائي ..
ولا العشق الجامح الذي ترتعش له النفس كلما ذكر الحبيب ..
وحب 2008:
هنا لا حاجة للكلام ...
فالحواس تنطق وتعير وتشير ..
عندما ترنو العين للعين ..
وترى ما يخطفها فتعمل كجاذب مغناطيسي ...
لا تستطيع الفكاك من أسره ....
فيحدث تبادل كيمائي .. كتفاعل يسبب انفجارا وشراراً .. مما يسبب زيادة نبضات القلب وإفراز هرمون
يدعى ( فينيلثيلامين ) .. يتسرب كمخدر يؤثر على الجهاز العصبي ...
فيلغي المكان ..
ويتوقف الزمان ..
فينسى روحه .. وينقطع عن العالم من حوله ..
و الله َ!!
مهما كانت أنواع الحب وأشكاله ... لا بد منه ..
دنيا بدون حب ..
كزرع بدون ماء ...ونهار بدون شمس .. ولو أحببنا وضيعنا فهو أفضل من
حرماننا منه ..!!!
فتعلم كيف تحب ؟؟؟
الحب هدف حياتنا ..
الحب سر وجودنا ...
بالحب ترى الدنيا جنة ..
والقلوب فيها منتشية .. مطمئنة ..
الناس حولنا ملائكة . .
الأفراح تبدو متسلسلة ..
والأغاني صيغت لأجلنا ..
الحب يلطف وينظف ويظرف ..
والحب يجمل .. ويؤمل ..
الحب قوة .. الحب ليس ضعفاً ..
الحب لا يحصن ولا يخوف ..
بل أمواج متلاطمة إن سايرناها نجونا .. وإن خالفناها تعبنا وغرقنا . ..
الحب لا يجرح .. فإذا جرح . .. فهو ليس حباً .... !!!
كما يحتاج جسمنا إلى الفيتامينات .. تحتاج أرواحنا إلى فيتامينات الحب .. فإذا حصل خلل أو
نقص في إحداها .. أحسسنا بالكآبة والضعف والإحباط ..
وأنواعها هي :
فيتامين (أ) حب الله ....
فيتامين (ب) حب الذات .. ترفه نفسك وتعطيها حقها ...
فيتامين (ث) حب العائلة .. الوالدين .. الأقارب ..
فيتامين (ج) هو موضوعي اليوم ..
فمنه الحب العذري :
يرى العاشق محبوبة طيفاً .. لوحة فنية .. لا تقرب ولا تلمس ..
خوفاً من أن تخدش وتشوه ..
المحب فيها غارق في الهوى .. لا يرى إلا خيال حبيبه ..
لا يسمع إلا ترانيم صوته .. ولا يشم إلا عبيره ..
وقد أصيب به كثير من الأولين وقليل من
الآخرين ..
والمحبوب في نظر العاشق منزه عن العيوب ... كامل ( والكامل وجه الله ) ... بديع .. خارق ..
مدهش .. يعلو على كل الخلائق ..
الحب بحسابه :
العاشق فيه لا ( يطب ) إلا بعد تفكير عميق وورقة وقلم وتواريخ .. يخطط
للمستقبل ضمن قواعد ثابتة ..
المستوى المادي + الطبقة العائلية + المظهر الخارجي +قليل من المستوى الفكري = شريك
الحياة المناسب ..
فهو حب روتيني .. هادئ ..
بحدود مرسومة ..
ليس فيه سهر الليالي ..
ولا الاندفاع التلقائي ..
ولا العشق الجامح الذي ترتعش له النفس كلما ذكر الحبيب ..
وحب 2008:
هنا لا حاجة للكلام ...
فالحواس تنطق وتعير وتشير ..
عندما ترنو العين للعين ..
وترى ما يخطفها فتعمل كجاذب مغناطيسي ...
لا تستطيع الفكاك من أسره ....
فيحدث تبادل كيمائي .. كتفاعل يسبب انفجارا وشراراً .. مما يسبب زيادة نبضات القلب وإفراز هرمون
يدعى ( فينيلثيلامين ) .. يتسرب كمخدر يؤثر على الجهاز العصبي ...
فيلغي المكان ..
ويتوقف الزمان ..
فينسى روحه .. وينقطع عن العالم من حوله ..
و الله َ!!
مهما كانت أنواع الحب وأشكاله ... لا بد منه ..
دنيا بدون حب ..
كزرع بدون ماء ...ونهار بدون شمس .. ولو أحببنا وضيعنا فهو أفضل من
حرماننا منه ..!!!
فتعلم كيف تحب ؟؟؟