الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم
أنا هاحكي عن جريمة قتل شنيعة محدش عملها ولا هايعملها في الدنيا
ولما تعرفوها هاتصدقوني اليكم القصة:
وفاء بنت عندها 16 سنة أبوها كل يوم يوديها المدرسة ويجيبها, و في يوم اتصلت مديرة المدرسة بأبوها وقالت ان وفاء بقالها اسبوع ما راحتش المدرسة ,طبعا أبوها استغرب لأنه كل يوم بيوصلها بنفسه ,المهم الأب قرر تاني يوم يشوف وفاء بتروح فين!!
تاني يوم ابوها وصلها لغاية باب المدرسة وبعدين استخبي في شارع جانبي وكانت الصدمة الكبري لما شاف وفاء خارجة من المدرسة و راحت راكبة عربية مع شاب غريب!!!!!
الأب حاول يسيطر علي اعصابه وراح بسرعة راكب عربيته وفضل ماشي ورا العربية اللي ركبتها وفاء لغاية ما وصلو لعمارة وبعدين دخلو شقة وطبعا الأب مقدرش يمسك نفسه وراح يخبط عليهم وفتح الشاب ووجد الأب أمامه وتفاجأت وفاء وصرخت بابا؟؟ وبدأ العراك بين الأب والشاب , وجريت وفاء عالمطبخ وجابت سكينة وطعنت أبوها طعنة جابت أجله , وبعدين قطعو الأب الي اجزاء صغيرة وحطوه في الغسالة مع التايد وشغلوها.
بعد كده راحت وفاء لبيتها وكأن شيئا لم يحدث وبعدين سألتهم في البيت ( أمال بابا فين؟ دا مجاش ياخدني من المدرسة فروحت مع أبو صاحبتي)
بعد شوية جرس الباب رن وراحت وفاء تفتح شافت مين؟ أبوووووها
قالت: ازاي لسه عايش؟؟؟
ابوها قالها: مع تايد في الغسيل مفيش مستحيل!!
أنا هاحكي عن جريمة قتل شنيعة محدش عملها ولا هايعملها في الدنيا
ولما تعرفوها هاتصدقوني اليكم القصة:
وفاء بنت عندها 16 سنة أبوها كل يوم يوديها المدرسة ويجيبها, و في يوم اتصلت مديرة المدرسة بأبوها وقالت ان وفاء بقالها اسبوع ما راحتش المدرسة ,طبعا أبوها استغرب لأنه كل يوم بيوصلها بنفسه ,المهم الأب قرر تاني يوم يشوف وفاء بتروح فين!!
تاني يوم ابوها وصلها لغاية باب المدرسة وبعدين استخبي في شارع جانبي وكانت الصدمة الكبري لما شاف وفاء خارجة من المدرسة و راحت راكبة عربية مع شاب غريب!!!!!
الأب حاول يسيطر علي اعصابه وراح بسرعة راكب عربيته وفضل ماشي ورا العربية اللي ركبتها وفاء لغاية ما وصلو لعمارة وبعدين دخلو شقة وطبعا الأب مقدرش يمسك نفسه وراح يخبط عليهم وفتح الشاب ووجد الأب أمامه وتفاجأت وفاء وصرخت بابا؟؟ وبدأ العراك بين الأب والشاب , وجريت وفاء عالمطبخ وجابت سكينة وطعنت أبوها طعنة جابت أجله , وبعدين قطعو الأب الي اجزاء صغيرة وحطوه في الغسالة مع التايد وشغلوها.
بعد كده راحت وفاء لبيتها وكأن شيئا لم يحدث وبعدين سألتهم في البيت ( أمال بابا فين؟ دا مجاش ياخدني من المدرسة فروحت مع أبو صاحبتي)
بعد شوية جرس الباب رن وراحت وفاء تفتح شافت مين؟ أبوووووها
قالت: ازاي لسه عايش؟؟؟
ابوها قالها: مع تايد في الغسيل مفيش مستحيل!!
